بري قصة الأبواق
ااه كم اموت ان اقوم انا و صديقتي باجمد سكس جماعي مع رجل واحد … انا و صديقتي كنا في المنزل نتحدث و في نفس الوقت زوجي يشرح لعامل بالحديقة ماذا يفعل كان جسمه جميل حدا اما انا و صديقتي فكنا نتحتدث عن الجسم و كيف انني لم اصل الى الرعشة مع زوجي لمدة طويلة جدا فقالت لي انه لديها موقع يمتعها كثيرا حاء زوحي و اخبرني انه سيدهب لغسل سيارته فدهب .. عندما راينا فيديو جنسي راينا شاب يقوم بتنييك فتاة و ذلك الشاب يشبه كثيرا العامل الذي في حديقتي الان . نذهت اليه و اريته الفيديو فقال لي انه ليس هو و ان زبه اكبر من الذي في الفيديو .. خبرته صديقتي ارني لاتاكد فاخرجه وااو كان ضخما جدا صدمنا .. صديقتي لم تستحمل نزلت و بدات ترضع له زبه فقالت لي جربي لتتمتعي قليلا و هذا ما فعلت .. نزلت الى زبه بدات اقبل له انا و صديتي من تحت الى فوق و شفتانا على زبه وااو احسست بحرارة لا توصف في حسمي و بزازي و صديقتي ايضا مستمرة في تقبيل و لحس زبه بكل حرارة ز قلنا له واااو زبك كبير و ضخم و واقفا كما نحب و هذا جعله يريدها اكثر .. ادخلته في فمي من الهفة و بدات ارضعه له من تحت الى فوق تم ادخلته كاملا في فمها لم نترك مكانا لم نرضعه فيه ااااه و صديقتي تلحس و ترضع تم امسكت بيضاته و مصمصتهم بكل قوة و لذة و تدعكه بيديها الناعمتين واااو زبه اصبح كبير و منتصب بعدها نزل لحس لي كسي بين مؤخرتي و صديقتي ترضع لي بزازي و تقبلني فتح لي رجلي و بدا يدخل و يخرج زبه بجنون و صديقتي يقبلها من شفتيها و يلامس اجسامنا و زبه في كسي اااه الان ادخله في زب صديقتي و انا قتحت رجلي هي تلحس لي كسي و هو يدخل زبه في كسها اااه بقينا هكذا نغير الوضعيات مرة ينيكني و مرة ينيكها الى الى ان انزلنا ماء من كسني من الرعشة و هي قذف الحليب على بطن صديقتي وااو سكس ساخن بعدها لبسنا و جاء زوحي وكان شيء لم يقع .